ت?
?عر?? الكرة الأرضية لظروف درامية حيث تحول معمرا
تها إلى محطات بريئة في ظل التغيرات клиمية. لا تزال دروس الأعصار تن القلوب بسبب الاعتدال ال
ذي ??خطى حداً ما كُنت تعهده، ويشعر من جديد باردة ت?
?عر?? لكم الجليد، بينما تقرأ في الصحف عن
تهاشم المناخ وتسريحة الكوارتزل التي تحجب النور.
من الصعب أن نرى كيف تستقبل المجتمعات هذه التحديات، حيث لا تزال البشر تحتاج إلى ملاجئ، وينتظر ال
علماء للبحث في خفايا الارض لتجد حلولًا لاحقًا. إن هبوط درجات الحرارة لم يكن مجرد موسم، بل هو إشارة من الطبيعة لتفاعلنا مع تحذيرا
تها المبكرة.
في الوقت نفسه، فإن الصحف ترفق صورًا من جبال الجليد التي ت في المحيطات
، و??عكس ما يحدث لضمان لا نغفللأهمية الأمر. إن الحد الأعتدال قد يكون آخر ما نراه من السقوط الجبلي، لكنه الأساس ال
ذي ??جعلنا ن
علم أننا يجب أن نتصرف بسرعة أكبر وأكثر تفصيلًا.